A brief history
............................
A brief history of Muhammad Ali Pash
Muhammad Ali Pasha of Egypt is important personalities that made history and changed the situation in Egypt and affected Egypt
After the French campaign out of Egypt happened fought for power in the country between the three are strong and the Ottoman Empire and the British, who landed on the shores of Egypt and the princes of the Mamluks.
The Ottoman state to appoint Mohammed Pasha Khosrow ruler of Egypt by the Ottoman Sultan. However, the Mamluks raised turmoil and unrest in the level they were coveted in Egypt's independence from the Ottoman Empire and Nfradehm judgment. So asked the governor Mohammad Khosrow of the band Albanian commander Mohammad Ali orientation of the hand to eliminate the Mamluks disorders. However, Muhammad Ali remiss to go and Khosrow Pasha demanded to pay overdue salaries of the soldiers before heading to fight the Mamluks. When Khosrow's inability to pay salaries, soldiers rebelled and attacked the castle until the governor was forced to flee to Damietta.
Behind Khosrow Pasha Taher Pasha in the state of Egypt, but he did not last long has attacked the Turkish Janissaries teams and killed him because he was favoring dairy them teams, and they have appointed Ahmed Pasha Walia succeeding Taher Pasha. But Muhammad Ali, commander dairy teams alliance with the Mamluks to the exclusion of Ahmed Pasha from power so he did not spend only one day in office.
Eye of the Ottoman Sultan Ali Pasha Aldzaerli ruler of Egypt, succeeding Ahmed Pasha. And tried to compose an Egyptian national force opposes the power of the Mamluks. But unfortunately for him and signed one of his correspondence with Sheikh Sadat in the hands of the Emir Osman Bardisi Mamluks, Vdber plot to kill him before he took power in Egypt in January 1804 m.
And the killing of Ali Pasha Aldzaerli become political leadership free only from Muhammad Ali dairy commander and Mohammad your millennial Amir Mamluks, at a time when the Ottoman Sultan seems unable to restore Egypt to his authority, and Sneak Englishmen who want to take control of Egypt to secure their economic interests in the region.
And to drive the final nail in the coffin of the dependency of the Ottoman Empire and the dominance of the Mamluks, Muhammad Ali resorted to subtle force were not the phenomenon as a major player on the scene, but Muhammad Ali Astchaaraa and as its underlying and used very cleverly to gain access to power, and not is the power of the people .
If Muhammad Ali Pasha of Egypt is important personalities that made history and changed the situation in Egypt and affected Egypt
نبذة تاريخية
........................
نبذة تاريخية عن محمد علي باشا
محمد علي باشا هو من الشخصيات المصرية المهمة التي دخلت التاريخ وغيرت في الاوضاع المصرية واثرت على مصر
بعد خروج الحملة الفرنسية من مصر حدث تنازع علي السلطة في البلاد بين ثلاث قوي و هي الدولة العثمانية و الإنجليز الذين نزلوا علي شواطئ مصر و الأمراء المماليك.
قامت الدولة العثمانية بتعيين محمد خسرو باشا والياً علي مصر من قبل السلطان العثماني. غير أن المماليك أثاروا الاضطرابات و القلاقل في الصعيد فقد كانوا يطمعون في استقلال مصر عن الدولة العثمانية و انفرادهم بحكمها. لذلك طلب الوالي محمد خسرو من قائد الفرقة الألبانية محمد علي التوجه للصعيد للقضاء علي اضطرابات المماليك. إلا أن محمد علي ماطل في الذهاب و طالب خسرو باشا بدفع رواتب الجند المتأخرة قبل التوجه لمحاربة المماليك. فلما عجز خسرو عن دفع الرواتب، تمرد الجنود و هاجموا قلعة الوالي حتي أضطر إلي الفرار إلي دمياط.
خلف خسرو باشا طاهر باشا في ولاية مصر، و لكنه لم يستمر طويلاً فقد هاجمته فرق الأتراك الإنكشارية و قتلوه لأنه كان يحابي فرق الألبان عليهم، و قاموا بتعيين أحمد باشا والياً خلفاً لطاهر باشا. و لكن محمد علي قائد فرق الألبان تحالف مع المماليك لإقصاء أحمد باشا عن الحكم حتي أنه لم يمض إلا يوماً واحداً في الحكم.
عين السلطان العثماني علي باشا الجزايرلي والياً علي مصر خلفاً لأحمد باشا. و حاول أن يؤلف قوة وطنية مصرية تناهض قوة المماليك. و لكن لسوء حظه وقعت إحدي مراسلاته مع الشيخ السادات في يد أمير المماليك عثمان البرديسي، فدبر مؤامرة لقتله قبل أن يتولي حكم مصر في يناير 1804 م.
و بمقتل علي باشا الجزايرلي أصبحت الزعامة السياسية خالية سوي من محمد علي قائد الألبان و محمد بك الألفي أمير المماليك، في الوقت الذي يبدو فيه السلطان العثماني عاجزاً عن إعادة مصر لسلطانه، و تربص الإنجليز الذين يريدون أن يسيطروا علي مصر لتأمين مصالحهم الإقتصادية في المنطقة.
و لدق آخر مسمار في نعش التبعية للخلافة العثمانية و هيمنة المماليك، لجأ محمد علي إلي قوة خفية لم تكن ظاهرة كلاعب أساسي علي مسرح الأحداث، و لكن محمد علي استشعرها و قدر قوتها الكامنة و استخدمها بذكاء شديد للوصول إلي الحكم ، ألا و هي قوة الشعب.
اذا محمد علي باشا هو من الشخصيات المصرية المهمة التي دخلت التاريخ وغيرت في الاوضاع المصرية واثرت على مصر
محمد علي باشا هو من الشخصيات المصرية المهمة التي دخلت التاريخ وغيرت في الاوضاع المصرية واثرت على مصر
بعد خروج الحملة الفرنسية من مصر حدث تنازع علي السلطة في البلاد بين ثلاث قوي و هي الدولة العثمانية و الإنجليز الذين نزلوا علي شواطئ مصر و الأمراء المماليك.
قامت الدولة العثمانية بتعيين محمد خسرو باشا والياً علي مصر من قبل السلطان العثماني. غير أن المماليك أثاروا الاضطرابات و القلاقل في الصعيد فقد كانوا يطمعون في استقلال مصر عن الدولة العثمانية و انفرادهم بحكمها. لذلك طلب الوالي محمد خسرو من قائد الفرقة الألبانية محمد علي التوجه للصعيد للقضاء علي اضطرابات المماليك. إلا أن محمد علي ماطل في الذهاب و طالب خسرو باشا بدفع رواتب الجند المتأخرة قبل التوجه لمحاربة المماليك. فلما عجز خسرو عن دفع الرواتب، تمرد الجنود و هاجموا قلعة الوالي حتي أضطر إلي الفرار إلي دمياط.
خلف خسرو باشا طاهر باشا في ولاية مصر، و لكنه لم يستمر طويلاً فقد هاجمته فرق الأتراك الإنكشارية و قتلوه لأنه كان يحابي فرق الألبان عليهم، و قاموا بتعيين أحمد باشا والياً خلفاً لطاهر باشا. و لكن محمد علي قائد فرق الألبان تحالف مع المماليك لإقصاء أحمد باشا عن الحكم حتي أنه لم يمض إلا يوماً واحداً في الحكم.
عين السلطان العثماني علي باشا الجزايرلي والياً علي مصر خلفاً لأحمد باشا. و حاول أن يؤلف قوة وطنية مصرية تناهض قوة المماليك. و لكن لسوء حظه وقعت إحدي مراسلاته مع الشيخ السادات في يد أمير المماليك عثمان البرديسي، فدبر مؤامرة لقتله قبل أن يتولي حكم مصر في يناير 1804 م.
و بمقتل علي باشا الجزايرلي أصبحت الزعامة السياسية خالية سوي من محمد علي قائد الألبان و محمد بك الألفي أمير المماليك، في الوقت الذي يبدو فيه السلطان العثماني عاجزاً عن إعادة مصر لسلطانه، و تربص الإنجليز الذين يريدون أن يسيطروا علي مصر لتأمين مصالحهم الإقتصادية في المنطقة.
و لدق آخر مسمار في نعش التبعية للخلافة العثمانية و هيمنة المماليك، لجأ محمد علي إلي قوة خفية لم تكن ظاهرة كلاعب أساسي علي مسرح الأحداث، و لكن محمد علي استشعرها و قدر قوتها الكامنة و استخدمها بذكاء شديد للوصول إلي الحكم ، ألا و هي قوة الشعب.
اذا محمد علي باشا هو من الشخصيات المصرية المهمة التي دخلت التاريخ وغيرت في الاوضاع المصرية واثرت على مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق